الحوزة العلمية في القرن الحادي عشر الهجري

تأسست الدولة الصفوية الشيعية على يد إسماعيل الصفوي المولود عام 892 هـ 1487 م والمتوفى عام 930 هـ 1524 م في ايران وكانت عاصمتها مدينة أصفهان وتوجه الكثير من العلماء من ايران وخارجها وخاصة منطقة جبل عامل إليها. يقول السيد حسن الأمين (وانصب في ايران سيل العامليين حتّى فاضت بهم وكان منهم الشيخ حسين عبد الصمد الحارثي الجبعي المتوفى سنة 984 هـ 1576 م وابنه بهاء الدين العاملي المصنف المشهور واستغرقت هذه المهمة من العامليين قرنين من الزمان وأثمرت نشر التشيع في ايران) [1] ويقول الشيخ الشهيد المطهري (إنّ فقهاء جبل عامل كان لهم مدور مهم في الخطوط العامة للدولة الصفوية الشيعية فالصفويون كما نعلم كانوا صوفية فلو لم يكن يعتدل خط الصفوية الصوفي الدروشي بسيرة فقهية عميقة من قبل فقهاء جبل عامل ولو لم تتأسس على أيديهم حوزة فقهية عميقة في ايران (أصفهان) لكان خط الصفوية ينتهي إلى ما انتهى إليه العلويون في الشام أو تركيا[2].

     ورغم استقطاب الدولة الصفوية الشيعية في القرن العاشر والحادي عشر للعلماء وطلاب العلوم الدينية من كلّ مكان، نرى بأن الحوزة العلمية الدينية فيالنجف الأشرف احتضنت في هذا القرن عدداً كبيراً من العلماء وطلاب العلوم الدينية وشُيّدت المدرسة الغروية الكائنة من الجهة الشرقية من الناحية الشمالية للصحن الشريف قرب مدخل مسجد الخضراء من الصحن الشريف، (في يومنا هذا) للوافدين من طلاب العلوم الدينية في الحوزة العلمية في النجف الأشرف أوائل القرن الحادي عشر على نفقة الشاه عباس الأول الصفوي وسنذكر في فصل المدارس الدينية في النجف الأشرف ما استنسخ بعض الأفاضل كتابي اُصول الكافي والاستبصار في هذه المدرسة الغروية.

ومن العلماء الّذين حفظ التاريخ أسمائهم وقد عاشوا هذا القرن في النجف الأشرف من تلي أسمائهم مع شيء يسير من حياتهم وهم:

1 ـ الشيخ أمين الدين بن محمود بن أحمد بن طريح النجفي مولداً ومسكناً. وجد بخطه رسالة في الفقه ناقصة الأولى كتبها سنة 1064 م[3] وعائلة آل طريح من العوائل النجفيين العريقة كما تقدم.

2 ـ الشيخ إبراهيم بن محمّد بن عبدالحسين من آل مظفر النجفي نشأ المترجم في النجف ودرس فيها. وكان أولاده من المعاصرين للسيد مهدي بحر العلوم الذيى عاش في القرن الثاني عشر وعليه يكون الأب وهو المترجم من علماء أواخر القرن الحادي عشر[4].

3 ـ الشيخ عبدعليّ بن الشيخ محمّد بن الشيخ يحيى. وهو من مشائخ الإجازة ومشاهير العلماء يروي عنه ولده الشيخ حسين وغيره من العلماء. وهو من صدّق عام 1071 هـ 1650 م على اجتهاد الميرزا عماد الدين محمّد أبي الخير بن عبدالله البافقي بعد مجاورته في النجف خمس سنين توفي عام 1663 م 1084 هـ ودفن في ظهر الغري[5].

4 ـ الشيخ فخر الدين بن محمّد عليّ بن أحمد بن طريح النجفي الرماحي صاحب كتاب (مجمع البحرين) وصفه الشيخ القمي بـ (العالم الفاضل الورع الزاهد العابد الفقيه الشاعر والجليل) توفي بالرماحية عام 1085 هـ[6]. وهو من بيت آل طريح النجفي.

والطريحيون من أقدم الاُسر النجفية وأشهرها وقد سموا بجدهم طريح النجفي. والمترجم هو أحد مشاهير علماء القرن الحادي عشر وله كتب كثيرة قيمة[7].

5 ـ الشيخ الحسين بن عبدالواحد الكعبي النجفي قال في تنقيح المقال: (شيخي واُستاذي ومن إليه في أكثر العلوم العقلية والنقلية استنادي ثقة عين صحيح الحديث) توفي سنة 1090 هـ 1669 م[8]. وآل الكعبي من الاُسر النجفية العريقة.

6 ـ الشيخ حسن بن عبدالله الكعبي النجفي. كتب بخطه (الأنوار الجلالية) للفاضل المقداد السيوري من شهر رمضان عام 1061هـ [9].

7 ـ الشيخ حسام الدين بن الشيخ جمال الدين بن محمّد عليّ بن أحمد بن طريح النجفي ولد في النجف عام 1005 هـ 1584 م. وتوفي 1095 هـ 1674 م وهو من المعاصرين للشيخ فخر الدين ومن طبقته وهو من العلماء والمشاهير وأرباب الإجازات[10]. والطريحيون من الاُسر العلمية العريقة في النجف. وقد وجد فيهم كثير من رجال العلم والصلاح[11].

8 ـ السيد شرف الدين عليّ بن حجة الله بن شرف الدين عليّ بن عبدالله الشولستاني الغروي (وكان فاضلا عالماً فقيهاً متكلماً محققاً مدققاً ورعاً عابداً زاهداً زكياً ذكياً تقياً نقياً من أجلاء متأخري العصابة الإمامية) وله كتب كثيرة منها كتاب (الفوائد الغروية) و (رسالة في تحقيق قبلة بلاد العراق) وهو من تلاميذ السيد السند الأمير فيض الله بن عبدالقاهر الحسيني التفرشي ثم النجفي[12] توفي في أرض الغري أيام سكناه بها سنة ستين بعد الألف  تقريباً[13].

9 ـ الشيخ يوسف بن عبدالحسين النجفي الشهير بالصلبناوي. ففي كتاب اُصول الكافي المخطوط ما نصّه: (تمت كتابة اُصول الكافي على يد الفقير إلى الله الغني يوسف بن عبدالحسين الشهير بالصلبناوي في المدرسة الغروية على مشرفه أفضل السلام والصلاة يوم الثلاثاء التاسع والعشرين من رجب المرجب سنة 1069 هـ ) [14].

10 ـ الشيخ فرج الله بن فياض الجزائري النجفي حيث ورد في نسخة مخطوطة من كتاب الاستبصار ما يلي: كتبه فرج الله بن فياض الجزائري النجفي سنة 1043 هـ في المدرسة الرومية بكنف القبة الغروية[15].

11 ـ المحدّث الاسترابادي المولى محمّد أمين بن حمد شريف الاسترابادي صاحب المؤلفات الكثيرة الّتي منها الفوائد المدنية للرد والطعن على المجتهدين والاُصوليين.

انه عارض طريقة الاجتهاد معارضة شديدة ونادى إلى العمل بالأخبار المأثورة المودعة في الكتب الأربعة. كانت دراساته في النجف وغدا من علمائها وكبارها. يقول: (... وممن تشرفت بالاستفادة وأخذ الإجازة منه في عنفوان شبابي في المشهد المقدس الغروي هو السيد السند والعلاّمة الأوحد صاحب كتاب المدارس شرح الشرائع...) [16] مات في مكة عام 1026 هـ[17].

12 ـ الشيخ رضي الدين بن نور الدين عليّ بن شهاب الدين العاملي النجفي قال الشيخ جواد آل محي الدين في ملحق أمل الآمل: كان عالماً فاضلا جليلا عظيم الشأن أجازه الشيخ حسن بن الشهيد الثاني واستقر في النجف الأشرف واعتبر من علمائها وتوفي عام 1048 هـ 1627 م[18].

13 ـ الشيخ عيسى بن محمّد الجزائري.

عالم فاضل ثقة فقيه محدّث له كتاب شرح الجعفرية وهو كتاب جليل كثير الفوائد. ثم طلب العلم في بلاده في النجف الأشرف ومات في حدود سنة الستين بعد الألف[19].

14 ـ ميرزا محمّد بن عليّ بن إبراهيم الاسترابادي كان فاضلا عالماً محققاً مدققاً عابداً ورعاً ثقة عارفاً بالحديث والرجال[20] وذكره السيد مصطفى التفرشي في رجاله فقال: فقيه متكلم ثقة من ثقات هذه الطائفة وعبادها وزهادها حقق الرجال والرواية والتفسير تحقيقاً لا مزيد عليه كان من قبل من سكان العتبة العلّية الغروية واليوم من مجاوري بيت الله الحرام ونساكهم[21] وذكر صاحب سلافة العصر انه توفي بمكة سنة 1026[22].

15 ـ الشيخ قاسم بن محمّد الكاظمي نزيل النجف الأشرف:

الشيخ الجليل الفقيه المحدّث العالم الفاضل العابد الزاهد الورع المقدس الرجل المبارك[23] وقال صاحب أمل الآمل الشيخ قاسم الكاظمي عالم عابد فاضل زاهد معاصر، له شرح الاستبصار جامع للأحاديث وأقوال الفقهاء[24]وله كتب اُخرى.

وفي آخر كتابه الوصية: وقد تم كتاب الوصايا بحمد الله وتوفيقه من كتاب أسرار العلماء ويتلوه كتاب الفرائض إن شاء الله تعالى من الاستبصار وبالله التوفيق وحرر ذلك يوم الثلاثاء 20 من ذي القعدة سنة 1097 بإملاء جامعة القاسم بن محمّد الكاظمي اللائذ العائذ بالحامي النجف الأشرف والحمد لله أولا وآخراً[25].

16 ـ الشيخ الفقيه محي الدين بن محمود بن أحمد بن طريح النجفي.

عالم فاضل محقق عابد صالح أديب شاعر[26] توفي في النجف الأشرف عام 1030 هـ [27].

17 ـ ميرزا محمّد الاسترابادي:

انه من تلاميذ المولى أحمد الأردبيلي[28] وقد كتب كتابه الرجال في النجف الأشرف على مشرفه الصلاة والسلام[29] وكان فاضلا عالماً محققاً مدققاً عابداً ورعاً، ثقة عارفاً بالحديث والرجال[30]وكان من سكان العتبة العلية الغروية قيل انه توفي بمكة سنة 1036هـ[31].

18 ـ السيد بهاء الدين بن عليّ العاملي النباطي:

قال صاحب أمل الآمل كان من الفضلاء الصلحاء الفقهاء المعاصرين سكن النجف ومات في الحلة[32] فهو معاصر للشيخ الحر ومن علماء القرن الخامس عشر الهجري.

19 ـ الشيخ حسام الدين بن جمال الطريحي النجفي:

إنّه فاضل فقيه جليل معاصر[33] وفي أمل الآمل هو من فضلاء المعاصرين عالم ماهر محقق فقيه جليل شاعر[34].

ويظهر من معاصرته لصاحب الوسائل انه كان في القرن الحادي عشر، ومن انتمائه إلى النجف انه عاش في النجف الأشرف.

20 ـ الأمير فيض الله بن عبدالقاهر الحسيني التفرشي.

كان فاضلا محدثاً جليلا[35] وكان قد قرأ عليه خال والد صاحب الوسائل الحر العاملي في النجف وأجازه[36].

وقد ذكره السيد مصطفى التفرشي في رجاله فقال عند ذكره سيدنا الطاهر كثير العلم عظيم الحلم فقيه ثقة عين كان مولده في تفرش وتحصيله في مشهد الرضا(عليه السلام) واليوم من سكان عتبة جده بالمشهد المقدس الغروي على مشرفه السلام[37].

وحيث انه من المعاصرين للسيد مصطفى التفرشي يكون المترجم له من علماء القرن الحادي عشر.

21 ـ الشيخ حسن بن عليّ بن الحسن بن يونس بن يوسف بن حمد بن ظهير الدين عليّ بن زين الدين بن حسام الظهيري العاملي العينائي.

كان فاضلا صالحاً معاصراً سكن النجف ثم مات في أصفهان[38] وبما انه معاصر للشيخ الحر العاملي فهو من علماء القرن الحادي عشر.

22 ـ السيد محمّد بن عليّ أبي الحسن العاملي صاحب المدارك.

كان عالماً فاضلا متبحراً ماهراً محققاً مدققاً زاهداً عابداً ورعاً فقيهاً محدّثاً كاملا جامعاً للفنون والعلوم جليل القدر عظيم المنزلة قرأ على أبيه وعلى مولانا أحمد الأردبيلي[39] وكان المقدس الأردبيلي من المجاورين في النجف الأشرف. وقد ألّف كتاب (مدارك الأحكام) في ثلاث مجلدات وقد توفي عام 1009 هـ.

23 ـ الشيخ حسن صاحب المعالم:

كان عالماً فاضلا عاملا كاملا متبحراً محققاً ثقة فقيهاً وجيهاً نبيهاً محدثاً جامعاً للفنون أديباً شاعراً زاهداً عابداً ورعاً جليل القدر عظيم الشأن كثير المحاسن وحيد دهره أعرف أهل زمانه بالفقه والحديث والرجال [40]مات سنة 1011 هـ[41] وكان تلميذاً لمولانا أحمد الأردبيلي ومولانا عبدالله اليزدي[42] وقد كانت ولادته سنة 959 هـ .

24 ـ الشيخ ركن الدين عناية الله بن شرف الدين عليّ القهبائي محتداً ومولداً النجفي مسكناً أحد الأفاضل المحققين في علم الرواية والرجال تلمذ على الأردبيلي والملا عبدالله التستري. له كتب قيمة في علم الرجال أهمها مجمع الرجال جمع فيه جميع ما في الاُصول الخمسة الرجالية وخمسة في اثنتي عشرة فائدة رجالية نافعة فرغ منه سنة 1016 هـ [43].

وحيث أنه من تلاميذ العلمين الأردبيلي واليزدي فهو من علماء الحوزة العلمية في النجف الأشرف.

25 ـ المولى محمّد بن أبي الفرج النجفي:

له كتاب علم اليقين الباعث على تحصيل علوم الدين الّذي هو ثاني

الرسائل الثمان المشتمل عليها كتابه أبواب الجنان ألّفه سنة 1052[44].

ولقبه يلوح بأنه من العلماء والمؤلفين المنتمين إلى الحوزة العلمية في مشهد إمامنا عليّ بن أبي طالب.

26 ـ الشيخ حسام الدين محمّد ابن الشيخ درويش عليّ الحلي أصلا النجفي مسكناً ووطناً. ذكر في الرياض انه كان من أكابر علمائنا المتأخرين. وقال السيد الأمين سمع من الشيخ البهائي وأقام في النجف. وله رسالة ميزان المقادير فرغ من تأليفها آخر نهار الخميس 15 صفر سنة 1056 في النجف الأشرف[45].

27 ـ الشيخ صفي الدين بن الشيخ فخر الدين الطريحي:

كان عالماً فاضلا أديباً مدرساً. ذكره السيد عبدالله بن نور الدين بن نعمة الله الجزائري في إجازته الكبيرة ووصفه بالشيخ الفاضل الإمام وقال: إنّه يروي عن أبيه فخر الدين الطريحي. وكان من الفقهاء المعروفين وله مؤلفات كثيرة[46].

فحيث أنه من اُسرة الطريحيين يكون نجفياً ومن جهة أنه مجاز من السيد عبدالله الجزائري يكون من علماء القرن الحادي عشر الهجري.

28 ـ المولى محمّد طاهر بن محمّد حسين الشيرازي الأصل القمي المسكن والمدفن.

أصله من شيراز ومنشأه في النجف الأشرف وأعطى إمامة الجمعة ومشيخة الإسلام في قم فاستوطنها إلى أن مات سنة 1098 هـ .

وكان(رحمه الله) اخبارياً لا يملك لسانه من التعرض للمجتهدين وشدّة اللهجة على الاُصوليين لقد كتب مؤلفات كثيرة في مختلف العلوم الإسلامية[47].

29 ـ المولى ميرزا محمّد بن الحسن الشيرواني الإصفهاني المعروف بالفاضل الشيرواني كان في عصر الشاه سليمان الصفوي طالباً عالماً في النجف قد تلمذ عليه الميرزا صاحب الرياض والشيخ حسن البلاغي صاحب تنقيح المقال والمولى محمّد أكمل والأمير محمّد صالح خاتون آبادي.

عن الشيخ الحسن بن عباس البلاغي النجفي في كتاب تنقيح المقال في توضيح الرجال انه قال في صفته شيخي واُستاذي ومن عليه في علمي الاُصول والفروع استنادي أفضل المتأخرين وأكمل المتبحرين آية الله في العالمين قدوة المحققين وسلطان الحكماء والمتكلمين إلى أن قال: وأمره في الثقة والجلالة أكثر من أن يذكر وفوق أن تحوم حوله العبارة.

وقد ألّف كتباً كثيرة في موضوعات مختلفة فقهية وغير فقهية ذكرها السيد الأمين في كتابه أعيان الشيعة. توفي سنة 1098 أو 1099 هـ[48].

30 ـ الشيخ عباس بن الشيخ محمّد عليّ بن محمّد البلاغي الربعي النجفي توفي بعد الألف من الهجرة ففي تكملة أمل الآمل عالم فاضل محدّث رجالي اُصولي وله ترجمة في تنقيح المقال لابنه وهو في طبقة الشيخ البهائي[49].

31 ـ السيد محمود بن فتح الله الحسيني نسباً الكاظمي مولداً النجفي مسكناً له كتاب تفريج الكربة ألّفه في النجف باسم اعتماد الدولة الشيخ عليّ خان سنة 1078[50].

32 ـ الشيخ محي الدين بن محمود بن أحمد الطريحي الرماحي كان فاضلا تقياً مصنفاً أديباً شاعراً. وحيث أن الطريحيين من الاُسر العلمية النجفية يكون المترجم من علماء النجف. توفي عام 1030 [51].

 

-----------------------------------------------------------------------------

[1]  المصدر السابق.

[2]  الإسلام وايران: ص 345 ط دار التعارف بيروت.

[3]  ماضي النجف وحاضرها، المجلد الثامن ص 430.

[4]  ماضي النجف وحاضرها، المجلد الثامن ص 430.

[5]  ماضي النجف وحاضرها، المجلد الثامن ص 430.

[6]  الكنى والألقاب: مج 2 ص 413.

[7]  أعيان الشيعة ـ المجلد الثامن، ص 394.

[8]  ماضي النجف وحاضرها، المجلد الثالث ص 244.

[9]  ماضي النجف وحاضرها، المجلد الثالث ص 245.

[10]  ماضي النجف وحاضرها، المجلد الثاني ص 433.

[11]  أعيان الشيعة ـ المجلد الثاني، ص 394 ط دار التعارف بيروت.

[12]  رياض العلماء، المجلد الثالث ص 7.

[13]  روضات الجنات: مج 4 ص 379.

[14]  ماضي النجف وحاضرها، المجلد الأول ص 127.

[15]  ماضي النجف وحاضرها، المجلد الأول ص 127.

[16]  روضات الجنات: مج 1 ص 120 و38.

[17]  روضات الجنات: مج 1 ص 120 و38.

[18]  أعيان الشيعة ـ المجلد السابع، ص 29 ط دار التعارف بيروت.

[19]  رياض العلماء، المجلد الرابع ص 306.

[20]  رياض العلماء، المجلد الخامس ص 116.

[21]  رياض العلماء، المجلد الخامس ص 116.

[22]  رياض العلماء، المجلد الخامس ص 116.

[23]  رياض العلماء المجلد الرابع ص 398.

[24]  أمل الآمل: مج 2 ص 219.

[25]  أعيان الشيعة ـ المجلد الثامن، ص 445 ط دار التعارف بيروت

[26]  رياض العلماء المجلد الخامس ص 206.

[27]  أعيان الشيعة ـ المجلد العاشر، ص 115 ط دار التعارف بيروت.

[28]  رياض العلماء المجلد الرابع ص 116.

[29]  رياض العلماء المجلد الرابع ص 134.

[30]  أمل الآمل: مج 2 ص 281.

[31]  أمل الآمل: مج 2 ص 281.

[32] أمل الآمل: مج 1 ص 43.

[33]  رياض العلماء:مج 1 ص 137.

[34]  أمل الآمل: مج 2 ص 59.

[35]  أمل الآمل: مج 2 ص 218.

[36]  أمل الآمل: مج 2 ص 218.

[37]  أمل الآمل: مج 2 ص 218.

[38]  أمل الآمل: مج 1 ص 65.

[39]  أمل الآمل: مج 1 ص 167.

[40]  أمل الآمل: مج 1 ص 57 و58.

[41]  أمل الآمل: مج 1 ص 57 و58.

[42]  أمل الآمل: مج 1 ص 58.

[43] أعيان الشيعة ـ المجلد الثامن ص 381 ط دار التعارف بيروت.

[44]  أعيان الشيعة ـ المجلد التاسع ص 63 ط دار التعارف بيروت.

[45]  أعيان الشيعة ـ المجلد العاشر ص 105 ط دار التعارف بيروت.

[46] أعيان الشيعة ـ المجلد السابع ص 389 ط دار التعارف بيروت.

[47]  أعيان الشيعة ـ المجلد التاسع ص 375 ط دار التعارف بيروت.

[48]  أعيان الشيعة ـ المجلد التاسع ص 142 ط دار التعارف بيروت.

[49]  أعيان الشيعة ـ المجلد التاسع ص 432 ط دار التعارف بيروت.

[50]  أعيان الشيعة ـ المجلد العاشر ص 109 و115 ط دار التعارف بيروت.

[51]  أعيان الشيعة ـ المجلد العاشر ص 109 و115 ط دار التعارف بيروت.